في خبر لا نراه إلاّ في الأفلام الهوليودية أعلنت فيه شركة فيسبوك عن إنهاء تطوير الروبوتات الذكية "أليس "و" بوب" والتي دام تطويرهما أكثر من سنة ونصف وذلك من أجل محادثة زبناء الشركة والرد على رغباتهم بشكل مثالي، وجاء هذا الأمر مباشرة بعدما شاهد أحد المشرفين على هذا المشروع أن هذين الروبوتات الذين تم تطويرهما تمكنوا من اختراع لغة جديدة لا يستطيع الكائن البشري أن يفهمها ، هذا بالضبط ما جرى بعد اكتسابهم اللغة الإنجليزية بشكل احترافي عبر تقنية الذكاء الإصطناعي ، وفور ذلك أدلت شركة فيسبوك وبشكل رسمي عن إيقاف هذه الروبوتات وعدم استعمالها مستقبلاً.
فبعدما انتشر هذا الخبر بشكل رسمي في شبكة الأنترنت ، انتشرت مباشرة بعد ذلك عدة حالات من الدعر في العديد من الشركات التكنولوجية التي تستخدم هذا النوع من الروبوتات ، كما أنه تم أخد هذا الخبر على محمل من الجد في شبكة الأنترنت معتقدين أنه من الممكن أن تتحول حياتنا اليومية إلى أفلام هوليودية يتحكم فيها روبوتات ربما ذكائها يفوق ذكاء الإنسان بسنوات ضوئية.
كما أن شركة فيسبوك نشرت المحادثة التي دارت بين "بوب" و"أليس" والتي تظهر على الشكل التالي:
وفور نشرها لهذه المحادثة سعى العديد من النشطاء في شبكة الأنترنت إلى تحليل هذه الظاهرة الغريبة والتي اعتبرها البعض مجرد أخطاء برمجية خارجة على الإرادة ، لكن البعض الأخر اعتبرها ثورة ذكاء صناعية من شأنها أن تجعل الكائن عبداً في خدمة الروبوتات مستقبلًا.
فبعدما انتشر هذا الخبر بشكل رسمي في شبكة الأنترنت ، انتشرت مباشرة بعد ذلك عدة حالات من الدعر في العديد من الشركات التكنولوجية التي تستخدم هذا النوع من الروبوتات ، كما أنه تم أخد هذا الخبر على محمل من الجد في شبكة الأنترنت معتقدين أنه من الممكن أن تتحول حياتنا اليومية إلى أفلام هوليودية يتحكم فيها روبوتات ربما ذكائها يفوق ذكاء الإنسان بسنوات ضوئية.
كما أن شركة فيسبوك نشرت المحادثة التي دارت بين "بوب" و"أليس" والتي تظهر على الشكل التالي:
وفور نشرها لهذه المحادثة سعى العديد من النشطاء في شبكة الأنترنت إلى تحليل هذه الظاهرة الغريبة والتي اعتبرها البعض مجرد أخطاء برمجية خارجة على الإرادة ، لكن البعض الأخر اعتبرها ثورة ذكاء صناعية من شأنها أن تجعل الكائن عبداً في خدمة الروبوتات مستقبلًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق